أخفَقتُ من جديد وأنا أحاولُ أن أمسك نبضي علّه يكفي لأن لا ينقطع الخط. سمعتك همساً صارخاً من بلاد سحيقة سرقتكَ من الوقت ومني بكل ألقٍ ، وعبرنا كمينَ الوقت والمسافة ،فانقطع بنا النور مرة واحدة
.وكصرخة غريق سِرتُ أنا \الأخيرة في السراب أنتظر قدومك من جديد ،
التماع الحنين في الظلام أنا، وبقية البكاء عند ساعة مغيب متوحد بك ، وأنا التي لم أفهم إيماءة الوُجهة حين سلبتك منّي أول الخلق ، بلا إياب قريب
سأحاول أن أحمل ليلاُ ثقيلا في رأسي يرفّ ويُحنيه طويلاً ،
علّك تأتي مصادفة قبل أن يعود الفجر من الطوفان ، قبل أن يسكن الهباء عاثراً بكل هذه الخفة والضياع..
علّك برَجْعِ انبهار الصدى من كل هذه الضياء ، تنهمرُ إليّ
علّ خطوة بطول هذا الممر السرابي المؤدي إليك تعيدُك ، فتنهمِر فيّ!
.وكصرخة غريق سِرتُ أنا \الأخيرة في السراب أنتظر قدومك من جديد ،
التماع الحنين في الظلام أنا، وبقية البكاء عند ساعة مغيب متوحد بك ، وأنا التي لم أفهم إيماءة الوُجهة حين سلبتك منّي أول الخلق ، بلا إياب قريب
سأحاول أن أحمل ليلاُ ثقيلا في رأسي يرفّ ويُحنيه طويلاً ،
علّك تأتي مصادفة قبل أن يعود الفجر من الطوفان ، قبل أن يسكن الهباء عاثراً بكل هذه الخفة والضياع..
علّك برَجْعِ انبهار الصدى من كل هذه الضياء ، تنهمرُ إليّ
علّ خطوة بطول هذا الممر السرابي المؤدي إليك تعيدُك ، فتنهمِر فيّ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق