الجمعة، 25 أبريل 2014

لهذا الليل موسيقاه


روح ٌ
كالنهر
تسري فيّ ، فأسري بها
علّني أعرف طول مجراها
ولاشيء كالتيه يدلني كل مرة عليها ، فيأخذني إليها ثانية
لأفرّ بها و عنها
حتى الأخير
الأخير
حتى الأخير ...
http://soundcloud.com/alkauthar/ruh

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق