هل تملكين يا مريم بياضاً كافياً لتطالبي بحقك في مد ظلك فوق الجرح ، دون أن يلامسه ، أو أن يستطيل ؟
كان أصل الدمع يا مريم خواصر فتكت بالريح و الليالي ، حتى انتحبت
كان أصل الخاصرة يا مريم تيهاً أومئ للأقدام و أغرها بحواف الهاويات
فهوَت
هكذا وسّدتِ حضورك في كل ذاكرة فتكتِ بها ، ظلّا يقاسي حنينه و يطويه فوق الحنين
بلَلٌ في يوم نديّ قطف منك كل ضحكة يانعة و أهداها للمارة ، لترقص ضحكاتك هذه كل يومٍ على وجه منها
و أنت تدمعين ../
كان أصل الدمع يا مريم خواصر فتكت بالريح و الليالي ، حتى انتحبت
كان أصل الخاصرة يا مريم تيهاً أومئ للأقدام و أغرها بحواف الهاويات
فهوَت
هكذا وسّدتِ حضورك في كل ذاكرة فتكتِ بها ، ظلّا يقاسي حنينه و يطويه فوق الحنين
بلَلٌ في يوم نديّ قطف منك كل ضحكة يانعة و أهداها للمارة ، لترقص ضحكاتك هذه كل يومٍ على وجه منها
و أنت تدمعين ../
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق