الاثنين، 20 أغسطس 2012

غولاي..




رتبت كل الفوضى التي عصفت بداخلي حين قال لي بأنك ستكونين بخير
"
بنان غولاي قالتلي عنك كتير قالتلي انتي شمسا و اكتر وحدة بتوثق فيا و انكن قوايا وانا ما بدا تموت بلاةما تشوفك. .رح تشوفك اكيييييد. . و هية هللا مشتقتلك كتير انا متأكد كوني قوية كرمالا " .
تقمصتك يا صبية ليلي الحالك ...كنتي جميلة جميلة حلم البحار، شغف المعتقل، صرخة الطفل و ابتسامة شقية تسكنك لحظة ركلك الباب القبيح، وقدوم الحلم المؤجل"
ابتداء الرجفة و عمق الحنين. بطن الهزائم.. وجه الوطنءالبعيد المسجى بالمراثي. ما يستحق الحياة و الاصرار و العمر الندي. كل الحب كل الوجع كل المسافة كل الامل كل اليأس كل التفاصيل و كل الحرية
كنت امي ... يا امي
"ردي ع قلبي الدفا ما كفت تيابي غنيلي تيوعى الغفا و يوقف على بابي "
كوني .بخير و كلنا قوايا و ناطرينك و بكرا بدنا لسه نغني للصبح "جنة" والامسية اللي انبح صوتك فيا و راحت بدنا نعمل متلا الف..ارجعي ولي في عمر ناطر
وفي وطن بعمر الغيم العتيقةو جاية الشمس والايام ما بتوقف عرماد اللي راحوا ع خاتم الزمان على الحجار السود ال بقيوا من الحيطان ع منديلك امي ع بواب البيوت رح نكتب يا وطني الوطن ما بيموت...ما بموت
يللا. ...خلص فجر اليوم الرابع.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق